أعدت كتابتها، وحظيت بفرصتها

عبلة جابر –فلسطين: منذ صغري، وأنا ينتابني هاجس الرواية. كنتُ أحلم بروايةٍ وحيدة فقط. على الرغم من أنني مسكونة بالشعر ومسحورة بالإيقاع.
يستغرب الكثيرون مني، حين يعلمون أنني أقرأ الرواية أكثر مما أقرأ الشعر. شيء ما في الرواية كان يجذبني إليه؛ ربما هي القدرة على خلق عالم موازي.