حين صارت الرّواية الأولى ثالثةً..”باردة كأنثى” مانيفستو التّيه

إسماعيل يبرير – الجزائر:حين صدرت روايتي “باردة كأنثى” عن منشورات الاختلاف وضفاف ومكتبة كلّ شيء، كان ذلك بالتّزامن مع روايتي المتوّجة “وصيّة المعتوه، كتاب الموتى ضدّ الأحياء”، لم أكن أفكّر في نشرها، لكنّ الكاتب والصّديق بشير مفتي اتّصل بي، وطلب الرّواية المتوّجة بجائزة الطيّب صالح العالميّة للإبداع الكتابي، ولالتزامٍ مع دار نشر أخرى لم أمنح “وصيّة المعتوه” لعدد من النّاشرين، واقترحتُ عليه “باردة كأنثى”، في الحقيقة هي كانت لديه قبل ذلك بسنوات، لكنّه همّ في نشر رواية أخرى لي هي “ياموندا، ملائكة لافران”،