خالد النصرالله – الكويت: كل ما سبق عملي الروائي الأول، كان محاولات لا تعدو أكثر من عتبة للصعود إلى مرحلة خوض الكتابة الجادة. روايتي الأولى كانت بعنوان (زاجل)، وهي تجربة متفردة على المستوى الشخصي؛ لكونها مكتوبة بضمير المخاطب. الرواية الأولى غالباً ما تكون مغمورة بالذات، وهي كانت بذات الطريقة.
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه