صورة “وردية” تُبدّدها الوقائع

مثل المعارض المنصة التقليدية التي تتيح للناشرين والمؤلفين والقراء الالتقاء في فضاء واحد، والاحتفاء بالكتاب بوصفه بطل التظاهرة؛ البوابة الرئيسة لنقل التجربة، وتحصيل المعرفة، وتحقيق المتعة. وأبعد من ذلك، فقد أصبحت المعارض فرصة للتعرف على الجديد فيما يتعلق بصناعة الكتاب، وتُعقد على هامشها مؤتمرات المكتبيين والمؤتمرات المهنية لتطوير أداء العاملين في قطاع النشر، فضلاً عن احتضانها اللقاءات بين أصحاب الحقوق لإبرام الصفقات وتوقيع العقود، بخاصة في مجال الترجمة.