عندما..

عادل معيزي-تونس: عِنْدَما كُنْتُ طِفلا أجُوبُ الأعَالي

وأبحثُ في أصْلِ يَوْم القِيامَهْ..

أتَشاجَرُ مَعْ صاحبي وأقول له:ُ

” إنَّ يَوْمَ القِيامَةِ بَعْدَ غدٍ “،

أيْ بُعَيْدَ انحناء الزمانِ ورَاءَ الغَمامَه

وإذا لا يُصَدّقُ قَوْلي ويَشعرُ بالخوفِ

أحلفُ دونَ يَقِينٍ: “ورَحْمَةِ بابا”!