عادل معيزي-تونس: عِنْدَما كُنْتُ طِفلا أجُوبُ الأعَالي
وأبحثُ في أصْلِ يَوْم القِيامَهْ..
أتَشاجَرُ مَعْ صاحبي وأقول له:ُ
” إنَّ يَوْمَ القِيامَةِ بَعْدَ غدٍ “،
أيْ بُعَيْدَ انحناء الزمانِ ورَاءَ الغَمامَه
وإذا لا يُصَدّقُ قَوْلي ويَشعرُ بالخوفِ
أحلفُ دونَ يَقِينٍ: “ورَحْمَةِ بابا”!
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه