هكذا … شيء بها كالعطش

بو زيد حرز الله- الجزائر: هكذا دونما موعد، سكنت هاتفي ذات جني لموسمها

المتأخّر قسراً، وراحت تبدّد في الصمت صفوي، وإذ أسأل

المستميتة في الجبروت الشهي،

تفجر فاتحة للسؤال وخاتمة للكلامْ.